بحث التعليم الالكتروني

بسم الله الرحمن الرحيم

1-1 المقدمة:

يبحث التربويون باستمرار عن أفضل الطرق والوسائل لتوفير بيئة تعليمية تفاعلية لجذب اهتمام الطلبة وحثهم على تبادل الآراء والخبرات .
وتعتبر تقنية المعلومات متمثلة في الحاسب الآلي والانترنت وما يحلق بها من وسائط متعددة من أنجح الوسائل لتوفير هذه البيئة التعليمية الثرية ، حيث يمكن العمل في مشاريع تعاونية بين مدارس مختلفة ، ويمكن للطلبة أن يطوروا معرفتهم بمواضيع تهتم من خلال الاتصال بزملاء وخبراء لهم نفس الاهتمامات ، تقع على الطلبة مسئولة البحث وصياغتها مما ينمي مهارات التفكير لديهم كما أن الاتصال عبر الانترنت ينمي مهارات الكتابة ومهارات اللغة الانجليزية في شتى المواضيع ومختلف المستويات .
أما بالنسبة للمعلمين فإن الاتصال بالشبكة العالمية تمكن المعلم من الوصول إلى خبرات وتجارب تعليمية يصعب الوصول إليها بطرق أخرى، وتمكن قوة الانترنت في قدرتها على الربط بين الأشخاص عبر مسافات هائلة وبين مصادر معلومات متباينة في استخدام هذه التكنولوجيا تزيد من فرص التعليم الإلكتروني وتمد بها إلى مدى أبعد من نطاق المدارس ، وهذا ما عرف بمسمى التعليم الإلكتروني الذي يعد من أهم ميزات مدرسة المستقبل .

2-1 مشكلة الدراسة :
• عدم وجود مدربين متخصصين في مجال ما أو ندرتهم أو قلة خبرتهم بحيث لا يعتمد عليها بالشكل المطلوب.
• زيادة عدد المتعلمين بالمقارنة مع عدد المدربين في تخصص ما.
3-1 أهمية الدراسة :
• تمنح المتعلم فرص أخرى لفهم بعض جوانب الدرس التي تمكن من فهمها.
• توفر بنية تعليمية تفاعلية لجذب اهتمام الطلبة وحثهم على تبادل الآراء والخبرات.
• تمنح المتعلم أسلوب حياً للاستذكار والمراجعة.
• غرس القيم التربوية بصورة غير مباشرة .
• تتيح للمتعلم استعراض الدرس بطريقة التي عرضها بها المعلم .

4-1 أهداف الدراسة :
• تهدف إلى معرفة مفهوم التعليم الإلكتروني وكذلك خصائص المجتمع في عصر الفضاء المعلوماتي من ثم التطرق إلى فوائد التعليم الإلكتروني .
• تمنح شهادات التقنية للمبرمجين والمتخصصين في مجال تقنية المعلومات.
• توفر المعايير المطلوبة لطرح برامج معترف بها للدراسة عن بعض .
• تحقق صياغة التعليم الإلكتروني المباشر عبر الانترنت وتحقيق النمو الكبير.
• سهولة استخدام الطالب للحاسوب وتفاعله مع المعلومات .
• إنتاج برامج تتواكب مع المناهج التعليمية .

5-1 فروض الدراسة :
• إتباع أسلوب التدريب العلمي وبالتدريب النظري.
• تحديث المراكز التدريبية للكوادر المتخصصة أو المؤهلة.
• تقوية البنية التحتية التكنولوجية للدعم الإداري .

6 – 1 منهجية الدراسة :
يتم إتباع المنهج الوصفي التحليلي حيث يتم وصف وتحليل سياسة التدريب او التعليم الإلكتروني وأثره في التطور والتقدم العلمي .

7-1 تنظيم البحث :
الفصل الأول : خطة البحث وتحتوي على :
- المقدمة .
- المشكلة .
- الأهمية .
- الأهداف .
- الفروض.
- منهجية الدراسة .
- الدراسات السابقة .
- تنظيم البحث .

الفصل الثاني : الإطار النظري .

الفصل الثالث : الإطار التحليلي .

الفصل الرابع : الإطار التطبيقي .

الفصل الخامس : النتائج – التوصيات – المصادر .

8-1 الدراسات السابقة للتعليم الإلكتروني :
من الدراسات التي أجريت على التعليم الإلكتروني دراسة إدوارد وترتيز ودراسة كل من ديويد سون وترميك ودراسة سابقة دالبيرت وقد أفادت نتائج هذه الدراسات وغيرها إلى أن استخدام الانترنت وبرامج الحاسب والحاسب ذي الوسائط التعليمية المتعددة في التدريس قد أشبع وحسن من مستوى تحصيلهم ولا يتوافق تأثير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على التعليم بل يمتد إلى مجالات العمل والتي تعرف بأنها مجموعة المهن والوظائف التي تنشأ في سوق العمل نتيجة التطورات التكنولوجية الهائلة في مجال الاتصالات بما يتطلب توفير الكوادر المدربة للعمل بها وبما يحقق خطط التنمية والتقدم في المجتمع.
فهنالك العديد من الوظائف مهددة بشكل مباشر بالاختفاء نتيجة لثورة المعلومات والاتصالات والكمبيوتر في العقود التي دمة هذه الوظائف تشمل الوظائف النمطية التي تقوم على التكرار مثل عمال المصانع والوظائف المتعلقة بأعمال الشراء والتخزين والوظائف التي يقوم بها الوسطاء مثل القائمين بأعمال التأمين ووكلاء السفر وفي توكيلات السيارات .


9-1 الدراسات السابقة للتعليم الإلكتروني :
أشارت نتائج دراسة أخرى أجراها الموسوي وعبد الرحيم AlMusawi and Abdelraheem (2004م) أن جامعة السلطان قابوس بعمان بدأت تستخدم المقررات الإلكترونية في عام 2001م ، حيث طرحت 8 مقررات إلكترونية بلغ عدد مستخدميها 981 طالباً ، وارتفع عدد المقررات المطروحة عام 2002م إلى 40 مقرراً يستخدمها 3001 طالباً ، وفي دراسة أجرتها الجرف (2004) للتعرف على مدى استخدام أعضاء هيئة التدريس بالجامعات السعودية التعليم الالكتروني ، وجدت أن ثلاث جامعات فقط (23%) لديها اشتراك ولديها عدد من المقررات الإلكترونية . واتفق أغلب أفراد العينة على وجود عدد من المعوقات مثل عدم القدرة على استخدام المقررات الإلكترونية ، وعدم توفر الدورات التدريبية ، وكثرة أعباء العمل ، وعدم كفاية البنية التحتية التكنولوجية ، وعدم دعم الإدارة .
وأشارت نتائج دراسة أجراها دي فيرانتي وآخرون (2003م) de Ferranti أن دول أمريكا اللاتينية والكاريبي تعاني من نقص شديد في الإنتاجية والمهارات واستخدام التكنولوجيا مقارن بغيرها من الدول ، وأظهرت نتائج استبانه قام بتوزيعها وارد وهاريسون ومايس (2001م) Ward, Harrison and Massey عبر الانترنت على عدد من المنظمات في الاتحاد الأوروبي استجاب لها 653 فرداً أن 80% من المستجيبين هم من مستخدمي التعليم الإلكتروني أو مقدميه ، وأن 60% منهم هم من المستخدمين والمقدمين للتعليم الإلكتروني في آن واحد . ويقضي المستخدمون 30% من وقتهم في أغلب التدريب المقترن بالتعليم الإلكتروني. واختلف مقدار استخدام التعليم الإلكتروني في التدريب من تخصص لأخر. وأفادت الشركات المقدمة للتدريب أن 30% من دخلها لعام 2001م كان مصدره التعليم الإلكتروني ، وشكل التعليم الإلكتروني 23% من دخل الشركات المزودة للبنية التحتية والمعدات ، و13% من إجمالي النفقات المخصصة لأجهزة التدريب التي يشتريها المستخدمون ، و14% من إجمالي النفقات على المادة العلمية الإلكترونية (وارد وهاريسون ومايس (2001م) Ward, Harrison and Massey) وفي الولايات أظهرت نتائج استبانه أن جميع المدارس الثانوية في منطقة مجالس التعليم الست عشرة في الولايات الجنوبية (Southern Regional Education Board (SREB)) تستخدم التعليم الإلكتروني (توماس 2001 Thomas) ووجد سبارو 2002 Sparow أن معظم الجامعات في فلوريدا تنطبق عليها معايير التعليم عن بعد التي وضعها معهد سياسة التعليم العالي Higher Education Policy (IHEP) مع وجود اختلافات طفيفة بين الجامعات في طرق التطبيق ، كما تنطبق هذه المعايير على الأساتذة من خلال الممارسات المختلفة التي اتبعوها.

2-1 مفهوم التعليم الإلكتروني
التعليم الالكتروني هو طريقة للتعليم باستخدام آليات الاتصال الحديثة من حاسب وشبكاته ووسائطه المتعددة من صوت وصورة، ورسومات ، وآليات بحث، ومكتبات المقصود هو استخدام التقنية بجميع أنواعها في إيصال المعلومة للمتعلم بأقصر وقت وأقل جهد وأكبر فائدة .
والدراسة عن بعد هي جزء مشتق من الدراسة الإلكترونية وفي كلتا الحالتين فإن المتعلم يتقلى المعلومات من مكان بعيد عن المعلم (مصدر المعلومات).
2-1-1التعليم الإلكتروني المباشر :
تعني عبارة التعليم الإلكتروني المباشر ، أسلوب وتقنيات التعليم المعتمدة على الانترنت لتوصيل وتبادل الدروس ومواضيع الأبحاث بين المتعلم والمدرس ، والتعليم الإلكتروني مفهوم تدخل فيه الكثير من التقنيات والأساليب ، فقد شهد عقد الثمانينات اعتماد الأقراص المدمجة CD للتعليم لكن عيبها كان واضحاً وهو افتقارها لميزة التفاعل بين المادة والمدرس والمتعلم أو المتلقي ، ثم جاء انتشار الانترنت مبرراً لاعتماد التعليم الإلكتروني المباشر على الانترنت ، وذلك لمحاكاة فعالية أساليب التعليم الواقعية ، وتأتي اللمسات والنواحي الإنسانية عبر التفاعل المباشر بين أطراف العملية التربوية .
الواقعية في التعليم :
يعتبر الافتقار للنواحي الواقعية في عملية التعليم الإلكتروني المباشر أهم عيوب هذا الأسلوب في التعليم الذي يحتاج في بعض الحالات للمسات إنسانية بين المتعلم والمدرس ، ونخص هنا بالحديث الفئات التي يجدي فيها التعليم الإلكتروني المباشرة وحالياً نجد أنه يستهدف طلاب المرحلة الثانوية بشكل رئيسي ثم طلبة الجامعات والمهن الأخرى مثل الأطباء والمهندسين أي بشكل أو بآخر التدريب المؤسسي الذي يتلقاه العاملون والفنيون في المؤسسات والشركات الكبيرة على اختلاف مجالاتها .


2-1-2 التعليم الإلكتروني المعتمد على الحاسب :
لازال التعليم الإلكتروني المعتمد على الكمبيوتر CBT Computer Based Training أسلوباً مرادفاً للتعليم الأساسي التقليدي ويمكن اعتماده بصورة مكملة لأساليب التعليم المعهودة وبصورة عامة يمكننا تبني تقنيات وأساليب عديدة ضمن خطة تعليم وتدريب شاملة تعتمد على مجموعة من الأساليب والتقنيات ، فمثلاً إذا كان من الصعب بث الفيديو التعليمي عبر الانترنت فلا مانع من تقديمه على أقراص مدمجة أو أشرطة فيديو VHS طالماً أن ذلك يساهم في رفع جودة ومستوى التدريب والتعليم ويمنع اختناقات سعة الموجة على الشبكة ويتطلب التعليم الإلكتروني ناحية أساسية تبرر اعتماده والاستثمار فيه وهي الرؤية النافذة للالتزام به على المدى البعيد وذلك لتجنب عقبات ومصاعب في تقنية المعلومات ومقاومة ونفور المتعلمين منه ، ويحضرنا هنا قول أحد أساتذتي وهو أحد المخضرمين في التعليم والتوجيه التربوية حيث قال لي مؤخراً أنه كان ينفر من الكمبيوتر والحديث عنه من كثرة ما سمعه من مبالغات حوله علي أنه العقل الإلكتروني الذكي الذي سيتحكم بالعالم لكنه أدرك أن الكمبيوتر لا يعدو كونه جهاز غبي ومجرد أله يتوقف ذكائها المحدود علي المستخدم وبراعته في إنشاء برامج ذكية وفعالة تجعل من المستخدم يستفيد منها بدلاًً من أن يستفيد هي وتستهلك وقته وجهده بلا طائل ويمكن في قوله هذا محور نجاح التعليم الإلكتروني الذي يتوقف علي تطوير وانتقاء نظام التعليم الإلكتروني المناسب من حيث تلبية متطلبات التعليم كالتحدث المتواصل لمواكبة التطورات ومراعاة المعايير والضوابط في النظام التعليم المختار.

2-2 خصائص التعليم في المجتمع المعلوماتي :
الفضاء المعلوماتي هو مفهوم الفضاء من حيث الكلمات والعلاقات الإنسانية والبيانات ، والقوة تظهر بواسطة الأشخاص الذي يستعملون تقنية الحاسب كوسيط للاتصال ، أما المجتمعات الافتراضية : فهي مجموعات ثقافية تنشأ عند التقاء مجموعة من الأشخاص بعضهم ببعض في الفضاء المعلوماتي بوضوح وبساطة، في الماضي كانت مفاهيم التمييز أو التفريق والعضوية هي من العوامل وثيقة الصلة بتطور المجتمعات ، فالأشخاص الذين يشتركون في هوايات معينة يشكلون مجتمعات من أجل مواصلة هواياتهم التي تميزهم عن باقي المجتمعات ، إضافية إلى ذلك المجتمعات تتميز المجتمعات بصورة عامة تتميز على أساس المكان فالمدينة الصغيرة أو القرية وما حولها تشكل مجتمعاً وهكذا. ومع ظهور الاتصالات الإلكترونية والواقع الافتراضي.
2-2-1 شروط التعليم في المجتمع الفضائي :
1- القدرة على مواصلة الحوار الداخلي من أجل إعداد الإجابات .
2- إنشاء شكل من الخصوصية بلغة الفضاء للشخص من مكانه اتصاله وكذلك إنشاء إحساس داخلي لديه بالخصوصية.
3- القدرة على البحث في المواضيع العاطفية في الشكل النصي .
4- القدرة على إنشاء صورة فكرية عن الزميل المقابل في عملية الاتصال .
5- القدرة على إنشاء إحساس بالحضور الفوري أثناء عملية الاتصال.
إذاً فالبيئة الإلكترونية تسمح للمتدرب بنشوء شخصيته الإلكترونية ، والأشخاص الانطوائيين هم أكثر ملائمة للتعليم في البيئات الافتراضية ، فهي شيء مشجع بالنسبة للأشخاص الانطوائيين بأن يأخذوا متسع من الوقت للتفكير حول الموضوع المطروح قبل الرد عليه.
والسؤال المهم هو هل بإمكان المجتمعات بناء مجموعات فورية للتعليم مكتملة من غير أن تتقابل المجموعات وجهاً لوجه ؟
على الرغم من أهمية الالتقاء وجهاً لوجه في بعض النواحي العلمية ، إلا أن هذا الالتقاء غير ملائم لتغيير تكوين المجموعات الفورية المستمرة ، لأنه بالإمكان إيجاد تدريب بدون هذا النوع من الاتصال . وذلك من خلال مجالس النقاش وغرف الحوار وغيرها حيث يلتقي المشاركين ويدلوا بأفكارهم وآرائهم ومقترحاتهم وتعليقاتهم عن الأهداف، الأخلاق، العوائق، أساليب الاتصال، هذه هي المبادئ في المجتمعات التي تتقابل وجهاً لوجه وهذا الشيء يحدث في المجتمعات الإلكترونية.
2-2-2 الخطوات الأساسية التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار عند التعليم في المجتمعات الافتراضية:
1- تعريف واضح لأهداف المجموعة .
2- إنشاء موقع مميز للمجموعة .
3- تعيين قائد فعال من المجموعة .
4- تعريف المبادئ والسلوك .
5- السماح بتنظيم أدوار الأعضاء .
6- السماح والتسهيل للمجموعات الفرعية .
7- السماح للأعضاء بحل نزاعاتهم .
العمل بهذه الخطوات قد يعزز ويشجع الاتصالات وسط الأعضاء .

2-2-3 النزاع في المجتمعات الافتراضية :
اتسمت التحولات التي حدثت في المجتمعات بالسرعة الكبيرة مما أدى إلى صعوبة تحديد تسمية المجتمع ، فالمجتمعات اليوم تتشكل حول قضايا الهوية والمبادئ المشتركة وليس على أساس المكان الجغرافي . وبهذا يمكن تعريف المجتمع على أنه وحدة متكاملة مستمرة تنشأ عند التقاء عدد من الأشخاص في اهتمامات مشتركة.
وعندما يلتقي الأشخاص حول أهداف مشتركة من أجل العمل على إنجازها وتطوير المواضيع المطروحة لتحقيق تلك الأهداف ، وبالتالي يجب على المجموعات مواصلة الحديث وعدم التوقف من أجل إنجاز المهام كفريق واحد . وعند محاولة تجنب النزاعات قد يؤدي ذلك إلى تفكك المجموعة ، فالنزاعات مرحلة أساسية يجب العمل خلالها وذلك للوصول إلى مرحلة الإنجاز ، وقد أثبتت كثير من الدراسات أن العمل في المجموعات الفورية يتشابه تماماً مع المجموعات التي تعمل وجهاً لوجه.
2-2-4 مبادئ وإجراءات حل النزاعات في التعليم في المجتمعات الافتراضية والتعليمية الفورية:
العمل خلال النزاعات يساعد على إيجاد تواصل قوي بين أعضاء المجموعة ويؤدي إلى نتائج إيجابية ، وفي المجتمعات التعليمية الفورية سوف تسهم النزاعات في إيجاد نوع من التماسك بين الأعضاء بل وتسهم أيضاً في جودة نتائج العملية التعليمية ، لذا فالأستاذ في بيئة التعليم الفورية يجب أن يكون مرتاحاً في حال حدوث النزاع. وهنا تجدر الإشارة إلى نقطة مهمة وهي أن هناك خطورة عندنا لا يتمكن الأستاذ من حل النزاع في المجتمعات الإلكترونية ، ففشله في التأثير أو الدعم في حل النزاع قد يؤدي إلى تدمير للعملية التعليمية بل وإحجام وحذر من قبل الطلاب المشاركين.
2-2-5 التفاعل في عملية التعليم الافتراضي :
في التعليم التقليدي يرى الطلاب بعضهم البعض ، ويعرف بعضهم بعضاً معرفة جيدة من خلال العملية التعليمية ، ولكن السؤال كيف نجعل كل هذا التعارف والتفاعل يحدث عندما يكون الاتصال مقتصراً على النص أو الصوت عبر شاشة الحاسب فقط؟ حقيقة لا يمكن أن يحدث ذلك على الفور ، لكن يمكن تسهيل ذلك بطريقة واحدة يمكن تطويرها وهي النقاش المتبادل للإرشادات بغض النظر عن كيفية المشاركة بين المجموعات مع بعضها البعض ، وتكون بداية المنهج بإرسال رسائل ترحيبية وتعريفية وهذا الشيء يعتبر مفيداً للبدء في التعارف الافتراضي ، فالأستاذ في هذا النوع من التعليم يجب أن يكون مرناً بطرح جدول أعماله وبرامجه لكي يتمكن من سير العملية التعليمية ثم السماح للطلاب بتأدية برامجهم الخاصة كل وفق احتياجاته الخاصة، وهذا يعني أن النقاش قد يتم بصرة لا يشعر فيها الأستاذ بارتياح كامل بسبب الحرية الكاملة والمطلقة للطالب وصعوبة التحكم في غرف النقاش ، ولكن الذي يستطيع عمله توجيه النقاش في اتجاه آخر يخدم العملية التعليمية بطريقة سليمة .
والسؤال الآن هو هل كل الدروس الإلكترونية فعالة؟ وهل كل برامج التعليم عن بعد تستخدم أدوات ذات فعالية؟
لا يمكن أن يتكون مجتمع التعليم الإلكتروني بواسطة شخص واحد ، فالأستاذ مسئول عن تسهيل العملية التعليمية ، والطلاب والمشاركين مسئولين عن إنشاء هذا المجتمع ، بهذه الطريقة يمكن القول بأننا أسسنا دروساً إلكترونية فعالة ، والطلاب لا يقتصر جورهم على الوصول إلى المقررات فقط بل يتعدى إلى المشاركة والتعليق وإبداء الرأي في كل القضايا المطروحة ، أما الأستاذ فعليه دائماً التوجيه والتحكم في العملية التعليمية والعمل على أن تكون الدروس ملائمة وجاذبة لجعل الطلاب مواظبين عليها كي يحصل التواصل بين الطلاب فيما بينهم وبين الأستاذ لبناء المجتمع التعليمي .

2-2-6 الافتراض مقابل الاتصال الإنساني ، الترابط ، والاندماج :
من الصعوبة إيصال الأحاسيس عبر الوسائط النصية الفورية خاصة الغضب ، لكنها ليست مستحيلة حيث يعتمد ذلك على نمو وتطور المجتمع ونوعه وهل يستخدم الاتصال الحقيقي (البشري) والافتراضي . بعض المشاركين في التعليم الافتراضي لا يعيرون اهتمام لما يقولون ويكتبون بل لا يكتبون بوضوح وذلك لاعتقادهم بأن الجميع يعرفهم وهذا قد يؤدي إلى سوء العلاقة بين الطرفين ، وذلك لأن من المستحيل للأشخاص الذي يتقابلون لفترة بسيطة عبر المجتمعات الافتراضية معرفة بعض معرفة حقيقة وعميقة .
مشاركة المسئوليات والقواعد الوظائف والمبادئ :
عند النظر إلى كيفية تطور المجتمعات فإننا نبدأ في دراسة موضوع المسئوليات المشتركة ، القواعد ، الأدوار ، المبادئ ، إذاً نحن نشترك في المسئوليات لتطوير المجموعات من خلال المشاركة ، ثم لابد من إتباع القواعد والعمل بها .
وعندما ننظر إلى المجموعات من حولنا نلاحظ أن هناك شخص يحاول أن تبقى العلاقات مستمرة عند حدوث ضعف في النقاش بينما البعض الآخر يحاول تسوية الخلافات ، وآخر يتفقد الحضور والغياب ، فظهور هذه الأدوار مؤشر على تطور المجتمعات الافتراضية .
2-2-7 القضايا النفسية في التدريب في المجتمعات الافتراضية :
إن انخراط الناس في المجتمع له فوائد عديدة ، ولكن في نفس الوقت فإن هناك أموراً تسبب القلق . فالاضطهاد يمكن أن يدمر الناحية النفسية ، والإحساس بالضغط يمكن أن ينتج عنه إحساس بالخوف والقلق وعدم الاستقرار مما يؤدي إلى شعور الشخص بأنه دخيل ، وقد ينتج عن ذلك أن يصبح الشخص كثير الصمت والانعزال.
وقد يحدث في بعض الأحيان أن يتحدث بعض الأشخاص عن التمييز في اللون والجنس والدين ، وحدوث مثل هذه الأشياء في المجتمع التعليمي يجعل المتدرب قلق وغير مرتاح وببساطة قد يترك الطالب الدراسة ، لأنه من الصعوبة على الأستاذ أن يلزم الطالب برأيه وفكره مع تلك المجموعات.

2-3 فوائد التعليم الإلكتروني :
لا شك أن هناك مبررات لهذا النوع من التعليم يصعب حصرها ولكن يمكن القول بأن أهم مزايا ومبررات وفوائد التعليم الإلكتروني ما يلي :
1. زيادة إمكانية الاتصال بين الطلبة فيما بينهم ، وبين الطلبة والمدرسة ، وذلك من خلال سهولة الاتصال ما بين هذه الأطراف في عدة اتجاهات مثل مجالس النقاش ، البريد الإلكتروني ، غرف الحوار . ويرى الباحثين أن هذه الأشياء تزيد وتحفز الطلاب على المشاركة والتفاعل مع المواضيع المطروحة.
2. المساهمة في وجهات النظر المختلفة للطلاب:
المنتديات الفورية مثل مجالس النقاش وغرف الحوار تتح لتبادل وجهات النظر في المواضيع المطروحة مما يزيد فرص الاستفادة من الآراء والمقترحات المطروحة ودمجها مع الآراء الخاصة بالطالب مما يساعد في تكوين أساس متين عند المتعلم وتتكون عنده معرفة وآراء قوية وسديدة وذلك من خلال ما اكتسبه من معارف ومهارات عن طريق غرف الحوار.

3. الإحساس بالمساواة :
بما أن أدوات الاتصال تتيح لكل طالب فرصة الإدلاء برأيه في أي وقت دون حرج ، خلافاً لقاعات الدرس التقليدية التي تحرمه من هذه الميزة إما لسبب سوء تنظيم المقاعد ، أو ضعف صوت الطالب نفسه أو الخجل أو غيرها من الأسباب ، لكن هذا النوع من التعليم يتيح الفرصة كاملة للطالب لأنه بإمكانه إرسال رأيه وصوته من خلال أدوات الاتصال المتاحة من بريد إلكتروني ومجالس النقاش وغرف الحوار .
هذه الميزة تكون أكثر فائدة لدى الطلاب الذين يشعرون بالخوف والقلق لأن هذا الأسلوب في التعليم يجعل الطلاب يتمتعون بجراءة أكبر في التعبير عن أفكارهم والبحث عن الحقائق أكثر مما لو كانوا في قاعات الدرس التقليدية .
وقد أثبتت الدراسات أن النقاش على الخط يساعد ويحث الطلاب على المواجهة بشكل أكبر.
4. سهلة الوصول إلى المعلم :
أتاح التعليم الإلكتروني سهولة كبيرة في الحصول على المعلم والوصول إليه في أسرع وقت وذلك خارج أوقات العمل الرسمية ، لأن المتدرب أصبح بمقدوره أن يرسل استفساراته للمعلم من خلال البريد الإلكتروني.
2-4 معوقات التعليم الإلكتروني :
التعليم الإلكتروني من طرق التعليم الأخرى لديه معوقات تعوق تنفيذه ومن هذه العوائق :
1/ تطوير المعايير :
يواجه التعليم الإلكتروني مصاعب قد تطفئ بريقه وتعيق انتشاره بسرعة ، وأهم هذه العوائق قضية المعايير المعتمدة ، فما هي هذه المعايير وما الذي يجعلها ضرورية؟ لو نظرنا إلى بعض المناهج والمقررات التعليمية في الجامعات أو المدارس ، لوجدنا أنها بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة نتيجة للتطورات المختلفة كل سنة ، بل كل شهر أحياناً . فإذا كانت الجامعة قد استثمرت في شراء مواد تعليمية على شكل كتب أو أقراص مدمجة CD ، ستجد أنها عاجزة عن تعديل أي شيء فيها ما لم تكن هذه الكتب والأقراص قابلة لإعادة الكتابة وهو أمر معقد حتى لو كان ممكناً. ولضمان حماية استثمار الجهة التي تتبنى التعليم الإلكتروني لابد من حل قابل للتخصيص والتعديل بسهولة :
أطلق مؤخراً في الولايات المتحدة أول معيار للتعليم الإلكتروني المعتمد على لغة XML واسمه سكورم Standard Sharable Content Object Reference Model (SCORM) .
2/ الأنظمة والحوافز التعويضية من المتطلبات التي تحفز وتشجع الطلاب على التعليم الإلكتروني ، حيث لا زال التعليم الإلكتروني يعاني من عدم وضوح في الأنظمة والطرق والأساليب التي يتم فيها التعليم بشكل واضح كما أن عدم البت في قضية الحوافز التشجيعية لبيئة التعليم هي إحدى العقبات التي تعوق فعالية التعليم الإلكتروني .
3/ التسليم المضمون والفعال للبيئة التعليمية :
- نقص الدعم والتعاون المقدم من أجل طبيعة التعليم الفعالة .
- نقص المعايير لوضع وتشغيل برنامج فعال ومستقل.
- نقص الحوافز لتطوير المحتويات .
4/ علم المنهج أو الميثودولوجيا Methdology :
غالباً ما تؤخذ القرارات التقنية من قبل التقنيين أو الفنيين معتمدين في ذلك على استخداماتهم وتجاربهم الشخصية ، وغالباً لا يؤخذ بعين الاعتبار مصلحة المستخدم ، أما عندما يتعلق الأمر بالتعليم فلا بد لنا من وضع خطة وبرنامج معياري لأن ذلك يؤثر بصورة مباشرة على المعلم (كيف يعلم) وعلى الطالب (كيف يتعلم) وهذا يعني أن معظم القائمين في التعليم الإلكتروني هم من المتخصصين في مجال التقنية أو على الأقل أكثرهم ، أما المتخصصين في مجال المناهج والتربي والتعليم فليس لهم رأي في التعليم الإلكتروني ، أو على الأقل ليسوا هم صناع القرار في العملية التعليمية ، ولذا فإنه من الأهمية بمكان ضم التربويين والمعلمين والمدربين في عملية اتخاذ القرار .
5/ الخصوصية والسرية:
إن حدوث هجمات على المواقع الرئيسية في الانترنت، أثرت على المعلمين والتربويين ووضعت في أذهانهم العديد من الأسئلة حول تأثير ذلك على التعليم الإلكتروني مستقبلاً ولذا فإن اختراق المحتوى والامتحانات من أهم معوقات التعليم الإلكتروني.
6/ التصفية الرقمية Digital Filtering:
هي مقدرة الأشخاص أو المؤسسات على تحديد محيط الاتصال والزمن بالنسبة للأشخاص وهل هناك حاجة لاستقبال اتصالاتهم ، ثم هل هذه الاتصالات مقيدة أما لا ، وهل تسبب ضرر وتلف ، ويكون ذلك بواضع فلاتر أو مرشحات لمنع الاتصال أو إغلاقه أمام الاتصالات غير المرغوب فيها ، وكذلك الأمر بالنسبة للدعايات والإعلانات .
7/ مدى استجابة الطلاب مع النمط الجديد وتفاعلهم معه .
8/ مراقبة طرق تكامل قاعات الدرس مع التعليم الفوري والتأكد من أن المناهج الدراسية تسير وفق الخطة المرسومة لها.
9/ زيادة التركيز على المعلم وإشعاره بشخصيته وأهميته بالنسبة للمؤسسة التعليمية والتأكد من عدم شعوره بعدم أهميته وأنه أصبح شيئاً تراثياً تقليدياً.
10/ وعي أفراد المجتمع بهذا النوع من التعليم وعدم الوقوف السلبي منه.
11/ توفر مساحة واسعة من الكهرومغناطيسي Bandwidth وتوسيع المجال للاتصال اللاسلكي .
12/ الحاجة المستمرة لتدريب ودعم المتعلمين والإداريين في كافة المستويات، حيث أن هذا النوع من التعليم يحتاج إلى التدريب المستمر وفقاً لتجدد التقنية.
13/ الحاجة إلى تدريب المتعلمين لكيفية التعليم باستخدام الانترنت .


مكونات التعليم الالكتروني :-
الطلاب:-
إن الوفاء باحتياجات الطلاب هو حجز الزاوية لأي برنامج فعال من برامج " التعليم عن بعد " بصورة عامة والتعليم الالكتروني بصورة خاصة ، ويعد الوفاء باحتياجات الطلاب أيضا هو المقاييس الذي تحكم به ما وصلت إليه الجهود المبذولة في هذا المجال من تقدم .

أعضاء هيئة التدريس:-
إن نجاح أي جهد مبذول في عملية التعليم الالكتروني يقع علي عائق أعضاء هيئة التدريس ففي الفصل الدراسي التقليدي نجد أن مسئولية المعلم تنحصر لتجميع محتوي المادة العلمية محاولة خصم متطلبات الطالب وذلك أن في حالة التدريس عن بعد نجد أن هنالك تحديات من نوع خاص تواجه هؤلاء المعلمين فيجب علي أعضاء هيئة التدريس أن يكفوا سمات واحتياجات الطلاب الذين يلتقون تعليمهم عن بعد والذين يتعاملون مع هذه التكنولوجيا لأول مرة وأيضا يكفوا أساليب التدريس بما يتوافق مع احتياجات وتوفقات الطلاب المختلفة ويكونوا ماهرين لتسهيل الأمور عند تقديم المادة العلمية .

الوسطاء :
يجد المعلم أن من المجدي أن يعتمد علي وسيط علي المتوقع يعمل كجسر يربط بين المعلم والطالب هؤلاء أشبه بمساعدة الأستاذ حتى أن بعض المؤسسات التعليمية رسم الخطوط العريضة لمتعلم التدريس أهم من ذلك يجب أن يكون لديه الاستعداد لإتباع الإرشادات التي يضعها المعلم وفهم حلقة الوصل الرئيسية بين الطلاب والمعلم .



الطاقم الفني المدعم :
معظم البرامج الناجحة عن تعليم الناجحة تتضمن أعمالا وخدمات دعم من بينها تسجيل الطلاب ونسخ لتوزيع المواد تأمين الحقوق الملكية الفكرية للكاتب ، تخطيط وجدولة المرافق . فالعاملين في هذه المهمة هم الرابط الحقيقي الذي يربط كل الجهود المبذولة في " التعليم عن بعد " بالتالي يؤدي الخدمة التي تم تطويرها من اجلها .

المديرون :-
إن المديرين ذو فعالية في التعليم عن بعد هم أكثر من مجرد مفكرين فهم بإجماع الآراء مؤسسون وصناع كذلك محكومون ويعملون عن قرب مع العاملون في الخدمات الفنية المساندة والأكثر أهمية هو المحافظة علي التوجه الأكاديمي للمؤسسة حيث يجب مراعاة تلبية الاحتياجات التعليمية لدي طلاب التعليم عن بعد وهي مسئولية المديرين الأولي .

معوقات التعليم الالكتروني : -
التعليم الالكتروني كغيره من طرق التعليم الأخرى لديه معوقات حقوق تنفيذ من هذه العوائق .

تطوير المعايير :-
يواجه التعليم الالكتروني مصاعب تطفئ برهة وتعيق انتشار بسرعة من أهم هذه العوائق قضية المعايير المعتمدة قد أطلق مؤخرا في الولايات المتحدة الأمريكية أول معيار للتعليم الالكتروني المعتمد علي لغة اكس ام ال اسمه سكورم
الأنظمة والحوافز التعويضية من المتطلبات التي تشجع الطلاب علي التعليم الالكتروني .

التسليم المضمون والفعال للبيئة التعليمية :-
- به نقص الدعم والتعاون المقدم من اجل طبيعة التعليم الفعال .
- نقص المعايير لوضع تشغيل برنامج فعال ومشغل .
- نقص الحوافز وتطوير المحتويات .

الخصوصية والسرية :-
إن حدوث هجمات علي المواقع الرئيسية في الانترنت أثرت علي المعلمين والتربويين ووضعت في أذهانهم العديد من الأسئلة حول تأثير ذلك علي التعليم الالكتروني مستقبلا ولذا فان اختراق المحتوي والامتحانات من أهم معوقات التعليم الالكتروني أيضا مدي استجابة الطلاب مع النمط الجديد تفاعلهم معه .


ماهو البوربوينت :-
هو برنامج لعمل عروض باستخدام الشرائح التي تدعم عملك وترضه بشكل راقي جداً ليواكب العصر التكنولوجي الحديث.
لنفترض أنك مسئول ولديك اجتماع تطمح من خلاله عرض افكارك أمام الحضور مستغنياً عن الورقة القلم وتفضل ان تستخدم البرنامج الراقي الذي تقدمه لنا شركة الماكروسوفت.

الدرس الأول :
عمل شريحة البوربوينت :

1- قم بفتح برنامج البوربوينت سوف تظهر لك هذه النافذة ولكوننا أول مرة نعمل على هذا البرنامج سوف نضع تلك النقطة السواء على أمر (عرض تقديمي فارغ). ثم نضغط بعد ذلك على أمر موافق.
2- ثم بعد ذلك تظهر نافذة تسألك أي من انواع الشرائح تحب ان تستخدم وتدعم عملك ؟ لنختار ثم نضغط بعد ذلك أمر موافق "clipart" شريحة نص وبعد اختيارنا لشكل الشريحة بمفردها على البرنامج مثل ماهو موضح بالصورة.
3- بعدها نذهب بالماوس الى مربع أنقر لاضافة عنوان ننقر نقرة واحدة فقط ثم نكتب ما نريد وهكذا نستخدم الطريقة مع جميع المربعات. الا مربع الصورة سوف نوضحه بعد قليل.
4- والآن يأتي وقت ادراج الصورة وهنالك طريقتين لادراج الصورة :
- اما ان نذهب الى قائمة ادراج صورة وم نالسهم المتفرع نختار اما من ملف الصورة التي يقدمها لك البرنامج "clipart" الخاص والمحفوظ في جهازك او نختار الطريقة (1) تظهر لك الرسومات التي يقدمها لك البرنامج وليس صورك الخاصة بك وتختار الذي يروق لك ويخدم عملك ولكن عندما تضغط على الصورة سوف تظهر لك قائمة صغيرة وتختار منها اول أمر.

الدرس الثاني :-
عمل خلفيات ملونة للشرائح :-

قم بفتح برنامج البوربوينت. ستظهر لك نافذة ولكن الاختيار هذه المرة يختلف لو تذكرتم معي في درسنا السابق اعدنا شريحة فارغة جديدة وكتبنا فيها (مهام السكرتارية) وهي ستكون محفوظة لدينا بالجهاز فليس من الداعي ان نفتح شريحة فارغة جديدة. قم بفتح شريحتك السابقة مثل ما هو موضح بالصورة ثم بعد ذلك نضغط على امر موافق.
الآن فتحت لنا الشريحة المحفوظة في جهازنا بعد ذلك نذهب الى قائمة تنسيق ونختار امر خلفية. ستظهر لك هذه النافذة تضغط على السهم التي ستخرج قائمة منسدلة بها العديد من الوان الخلفيات سوف تختار منها امر تاثيرات التعبئة.
ستظهر هذه النافذة مجرد اختيارك للأمر وسنتحدث عنها قليلاً نحن الآن على قائمة تدرج كما هو موضح في الصورة وفيه العديد من الأوامر لا اخذ اولاً ستجد فيها لون واحد : هل تريد ان تستخدم لون واحد لشريحتك.
هل تريد ان تدمج لونان مع بعضهما البعض (وهذا هو محور حديثنا)
تعيين منسق : أي ان هنالك عدة تصاميم لدمج الالوان يعرضها لك البرنامج والقائمة الاخرى اسمها انماط التظليل وهي
نقصد فيها : كيف تحب ان يظهر لك شكل اللون تفضله يبدأ من الأفق أم يبدأ عمودي ام يبدأ قطري إلى اعلى ...الخ.
اما من قائمة مادة : معناها انا هناك لوحات ملونة جاهزة تستطيع ان تستخدمها للبرامج. اماعن قائمة نقش : معناها ان هناك نقوش معينة يطرحها لك البرنامج مثل (خطوط مائلة – نقط ... الخ) من الاشكال المتوفرة.
اما بالنسبة عن قائمة صورة : معناها ان تدرج صورة من ملف الرسومات الخاص بجهازك (فإن اخترت طريقة عرض االوان أمر لونان) من قائمة اللون (1) اخترت اللون الرمادي. واخترت من القائمة (2) اللون الازرق الفاتح. واخترت من نمط التظليل أمر نمط أفقي ثم نضغط على امر موافق.
ثم بعد ذلك تظهر هذه النافذة لتسألك هل تطبق هذا اللون على كل الشرائح وهو (أمر تطبيق على الكل) أم ستطبق هذا اللون على شريحة واحدة وهو الأمر (تطبيق) انا اختر امر تطبيق لأن ليس لدي الا شريحة واحدة فقط. وهذا هو الشكل النهائي للعمل.


الدرس الثالث : كيفية عمل مراحل انتقالية للشرائح :

سوف نتعرف على كيفية عمل مراحل انتقالية الشرائح ماذا نعني بهذه الجملة لو انا لدي 5 شرائح واحببت ان انسق دخول كل شرائح على حدا هذا الأمر يمنحك هذه الميزة في البرنامج.
قم بفتح برنامج البوربوينت واختر منه أمر فتح عرض تقديمي موجود واختر اسم الشريحة التي استخدمتها مسبقاً المحفوظة في جهازك. او حتى لوكانت شريحة جديدة فالأمر ممكن ثم بعد ذلك يفتح معنا الملف ثم تذهب الى قائمة عرض الشرائح ونختار أمر المراحل الانتقالية للشرائح.
ثم بعد ذلك ستفتح معك نافذة باسم المراحل الانتقالية للشرائح من أمر تأثير هناك قائمة مندسلة نختار منها كيفية شكل دخول الشريحة اثناء العرض من خلال القائمة المندسلة هذه تستطيع ان تختار عدة أوامر.
ومن نفس النافذة المفتوحة سوف نختار الصوت المناسب للشريحة الإنتقالية وكذلك هناك امران وهما :
أمر تطبيق على الكل : ومعناه ان ان تطبق على كافة الشرائح أي شريحتين فاكثر.
أمر تطبيق : ان تطبق على الشريحة الظاهرة لي او ان تملك شريحة واحدة وستلاحظ ايضاً من امر تقدم علامة صح على أمر عند النقر بالماوس وهذا معناه ان الشريحة التي سوف تدخل بالعرض لن تدخل بالعرض لن تدخل الا عندما اضغط شخصياً على الماوس.
أمام الأمر الثاني تلقائياً بعد : أي ان الشريحة التي ستدخل سيتم تحديدها بوقت زمني وسوف تحدده انت ثم بعد ذلك اذا اردت ان ترى خيارات وتحب ان تعرض الشرائح تذهب الى قائمة عرض وتختار أمر عرض الشائح وبالتالي سوف تعرض لك الشرائح.


مميزات البوربوينت :-

1- العرض في MP3دمج ملفات صوت بصيغة بين (LINK) الملفات ، ولكن عن طريق رابط حيث لم يكن في الاصدارات السابقة امكانية لدمج هذه ، والتي WAV ملفات ولم يكن الا دمج العرض ، العرض والملف ، حيث يكون ملف الصوت مستقل عن MP3 جداً مقارنة بملفات تمتاز بحجم كبير.
2- امكانية التقاط صورة لسطح المكتب : صورة لجزء من الشاشة وادراجها بشكل ميزة جيدة تغني عن برامج تصوير الشاشة ، حيث يمكن اخذ مباشر من العرض.SCREENSHOT ثم نختار INSERT نذهب الى القائمة (شكل مؤشر الفأرة +) ، ثم نحدد الجزء المراد عند اختيارها يتم تصغير نافذة البرنامج ، ويتحول على الشاشة مع الاستمرار في الضغط والسحب حتى نهاية الجزء التقاطه من الشاشة ، وذلك بالضغط على البرنامج المراد وتحديده ونجد ان الصورة قد ادرجت في العرض عند الانتهاء نفلت الزر ، فيتم تكبير بين الشرائح (TRANSITION) تاثيرات الإنتقال لها واصبحت اكثر جمالاً عن ذي قبل ، وتم اضافة تاثيرات جديدة ، وهذه نماذج تم تعديل التاثيرات واختيار التاثير الذي تريده ثم (TRANSITION) الى قائمة يمكن الوصول لها بالذهاب بالصوت والتحكم. اثناء تشغيل العرض ، من حيث التقديم التحكم بالصوت 2010م بوربوينت اصبح من الآن من الممكن مع التحكم الخاصة بها ، فقط نقوم بوضع مؤشر الفأرة والتأخير ورفع وخفض الصوت ، وذلك لوجود ادوات التحكم على رمز الصورة فتظهر لنا ادوات الرمز لأي صورة نريدها ، وذلك بتحديد الرمز اولاً ، ثم الذهاب الى قائمة ملاحظة : يمكن تغيير صورة ثم اختيار (FORMAT)
تعديل على الصورة : CHANGE PICTURE
وهي خاصية التاثيرات الفنية 2010م بصراحة تفاجأت حين شاهدت هذه الخاصية في البوربوينت ، الفوتوشوب ، واقرب شيء لها هو الفلاتر في (ARTISTIC EFFECT) سيظهر (ARTISTIC EFFECT) ثم نختار (FORMAT) بعد تحديد الصورة تذهب الى قائمة نختار التاثير الذي نريده ثم نضغط التاثير لكل منها لنا مجموعة من الصورة المصغرة ، والتي تحدد عليه هذه الصورة الأصلية على هذه التاثيرات من خصائص التاثير.
ملاحظة : يمكن تعديل جزء من خصائص الصورة تقوم هذه الخاصية بازالة جزء من ( BACKGROUNDREMOVAL) منها(FORMAT) نقوم اولاً بتحديد الصورة الصورة ، ثم نذهب الى قائمة والجزء (المحدد – الذي سيتم اقتطاعه من الصورة – نلاحظ بان الجزء (الغير محدد)) مغطى بلون وردي ، بالنظر لمصغرة الشريحة على الجهة اليمنى منها الجزء الذي سيتم ) بلون الصورة الأصلي ، كما نلاحظ الصورة قطعة من ثم (MARKTO INCLUDE) وبعد ذلك نحدد الجزء المراد ازالته من الصورة ، وذلك باختيار وعند السحب بزر الفأرة داخل الجزء المحدد. طبعاً يمكن تكبير وتصغير الجزء المحدد الضغط (CLOSE BACK GROUND REMOVAL) نضغط النقطة المراد الغاءها ثم نضغط (DELETE MARKS).
ملاحظة : لازالة نقطة تحديد عندما في العمل ، كنت غير قادر على الاعتماد على جهاز الكمبيوتر المحمول لتشغيل العرض التقديمي ، وهناك الكثير من الصراعات البرمجيات والحواجز مساحة القرص. يتم بناؤها في قوالب مختلفة عن مباراة يمكن ان يكون معقداً بعض الميزات جداً الاستخدام وتتطلب بعض ملامح بسيطة حتى تعتاد يمكن اضافة صفحات الملاحظات.
ياخذ قدراً كبيراً من الوقت لاستكمال انشاء عرض تقديمي.
يمكن بسهولة اضافة وسائل الاعلام والتسجيلات. يمكن حجم الملف تصبح كبيرة جداً على المدى المتوسط وعروض كبيرة.
أكثر اثارة من وثيقة بسيطة او كلمة مكتوبة بخط اليد العرض ويمكن لبعض السمات ، مثل الرسوم المتحركة والخلفيات الهاء الجمهور من المعلومات الفعلية في العرض التقديمي.


عيوب البوربوينت :-

مساوي مايكروسوفت باوربوينت هي :
انت لن تكون قادر على تغيير الشريحة اثناء عرض باوربوينت عن أي خطأ التي قمت بها حتى تقوم باغلاق العرض التقديمي لاسفل وتحرير الشريحة في العرض العادي.
اذا كنت تفعل العرض في غرفة مظلمة لشبه مظلم ، فمن الصعب ان تحصل على اتصال العين مع جكهورك في حين تفعل العرض التقديمي اذا كانت لديك اجزاء مختلفة في نهاية او بداية ، التي ينبغي ان تكون بعد الشريحة الثالثة او الرابعة ، ثم سوف تحتاج الى تخطي خلال باقي الشرائح. عندما كنت قد لتخطي من خلال بعض الشرائح في العرض التقديمي للوصول الى نقطة صحيحة وعند القيام بذلك ، فانه سيتم صرف جمهورك وجمهورك لن تركز على بقية العرض التي تحناج الى اعطاء.
عندما تقدمون به هذا العرض ، سوف تفقد وجودك لأنه كما يمكنك اعطاء هذا العرض ، سوف لا يكون لديك أي شيء لنرى ما هي الشريحة التالية وهذا يعني انك سوف تحتاج الى مواصلة النظر في العرض التقديمي الذي تقوم العطاء ، لتذكير نفسك ما هي الشريحة قبل النظام في الحالي الذي تستخدمه ، والشريحة ما هو القادم بعد الانتهاء من على الشريحة الحالية كنت على الآن.
عند تقديم العرض التقديمي ، سوف تحتاج الى مواصلة التحرك ، الأمر الذي يعني اذا واصلتم المسير تماماً نظرة ، ثم انك تكون تشتيت الجمهور ، الأمر الذي يجعل منهم عدم التركيز عند تقديم العرض التقديمي الذي عليك القيام به.
كما كنت تفعل العرض التقديمي ، قد سرعة زيادة العرض ، لذلك يجعل الأمر اكثر صعوبة بالنسبة لك لشرح كل نقطة من النقاط التي كنت قد وضعت في العرض ، وايضاً يجعل من الصعب ان اتلو الملاحظات التي كنت قد قدمت عن النقاط التي كنت قد وضعت في العرض التقديمي.
عند الطباعة من الشرائح للعرض التقديمي ، فانه سيتم خفض تركيز الجمهور لأنهم يعرفون ما هو الانزلاق والخروج المقبل ، وهذا يعني أنها لن تكلف نفسها عناء الاستمتاع التي سوف ثم أقل فعالية من هذا العرض ، الذي يعطون.
عند انشاء العرض التقديمي ، سيكون من الاسهل الاضافة كلمات كثيرة جداً ، حتى يتسنى لجميع الكلمات لن تجد لها مكاناً على الشاشة ، الامر الذي سيجعل من العسير على الجمهور لقراءة النقاط التي تقومون بها.
عند تقديم العرض ، والشخص الذي يفعل ذلك يجعلها تعتمد اعتماداً على الكمبيوتر لأنهم يحتاجون الى ابقاء النقر على الفأرة او الضغط على زر لدفع الشرائح في العرض التقديمي.

ملخص الدراسة :-

مع التطورات العلمية والتقنية الهائلة ؛ واستخدام تقنية المعلومات ؛ ولاتصالات فى التعليم ؛ والبحوث العلمية ؛ والادارة ؛ وبزوغ الثورة المعلوماتية ؛ ظهرت الحاجة الماسة لوضع استراتجيات لتطوير التعليم واصلاحة ؛
حيث فرضت هذة الثقنية نفسها كمؤشر لتقدم المجتمع وتطورة واحد اسس التنمية ؛ وبرز التعليم الالكترونى المستمد على الوسائط المتعددة ؛ وعبر شبكة الانترنت كخيار استراتيجى لتطوير التعليم والنهوض بة واعادة هندسة مؤسساتة والتخطيط لتغيير منظومتة لتتوافق مع التطورات العلمية ؛ والتقنية ؛ وثورة المعلومات الحديثة ؛ وفى المقابل فان هذة التقنية المتطورة تحتاج عند تطبيقها فىالتعليم الى تنظيم ادارى متقن يبنى على اسس علمية ؛ فى اطار التخطيط التربوى ؛والادارة التربوية لضمان تحقيق اهداف التعليم ؛ ولذا برز موضوع الدرسة بعنوان :
" ادارة التعليم الالكترونى فى التعليم الى العام بالمملكة العربية السعودية – نموذج تنظيمى مقترح "
واستهدفت الدراسة تقديم نموذج تنظيمى لادارة التعليم الالكترونى فى التعليم العام بالمملكة العربية السعودية - ؛ ونشره ووضع سياساتة ؛ واسسة ؛ واهدافة ؛ وتنظيمة بطريقة تساعد على الافادة المثلى من توظيف تقنيات المعلومات والاتصالات فى التعليم من خلال :
1.التعرف على واقع ادارة التعليم الالكترونى فى التعليم العام .
2.وضع الاسس الفلسفية والتنظيمية التى يجب ان تستند عليها ادارة التعليم الالكترونى فى التعليم العام .
3.الوصول الى الاهداف التى يمكن ان تحققها ادارة التعليم الالكترونى فى التعليم العام .
.4 وضع الاساليب والخطط المؤدية الى تفعيل ادارة التعليم الالكترونى فى التعليم العام .
.5الوصول الى هيكلة ادارية تنظيمية لادارة التعليم الالكترونى فى التعليم العام .
.6 التعرف على البرامج التى يتطلبها تطبيق التعليم فى ضؤء فلسفة واهداف النموذج التنظيمى المقترح لادارة التعليم الالكترونى .
.7 معرفة طرق ادرة ومتابعة مخاطر تقنية المعلومات والاتصالات فى التعليم العام فى ضوء النموذج التنظيمى المقترح لادارة التعليم الالكترونى .
.8 التعرف على المعوقات التى تواجة ادارة التعليم الالكترونى فى التعليم العام .

منهج الدراسة :-

تم اختيار منهج البحث فى الدراسة ؛ والادوات العلمية التى ستستخدم بها على اساس انها تحتاج الى اراء خبراء ومتخصصين فى مجالات الادارة ؛وتقتية الاتصالات ؛ والمعلومات ؛ والتعليم الالكترونى ؛ ولهذا فقد وجد الباحث ان تطبيق اسلوب دلفى Delphi Method هو الانسب لمثل هذو الدراسة والدى يتمثل فى تحديد عدد من الخبراء للعمل معهم ؛ والوصول من خلال ارائهم الى اتفاق حول النموذج المقترح ؛ وقد استخدم الباحث المنهج الوصفى لتحليل مضمون الابحاث والدراسات المتعلقة بالتعليم الالكترونى ؛ والافكار المتضمنة فى اجابة الخبراء عن الاسئلة المفتوحة فى الجولة الاو لى من هذة الدراسة للوصول الى بمجالات ؛ وعبارات النموذج المقترح ؛ ثم بناء الاداة وتحكيمها باستخدام اسلوب دلفى اسلوب دلفى Delphi Method من قبل الخبراء انفسهم ؛ بعد ذلك تم وضع الاداة فى صورتها النهائية ؛وتم توزيعها على الخبراء ؛ وجمعها ؛ وتفريغ بياناتها ؛واجريت عليها المعالجة الاحصائية المطلوبة المتمثلة فى الحصول على التكرارات ؛ والنسب المئوية لاستجابات الخبراء المشاركين فى الجولة الاخيرة وعددهم (41) خبيرا ثم حساب الوزن النسبى لاستجابات الخبراء ؛ وذلك بتطبيق معادلة Freund الموضحة فى اجراءات الدراسة ؛على ان يتم قبول العبارات التى حققت متوسط وزن نسبى قيمتة
(85 %) فأكثر ، من قيمة الأهمية النسبية لاستجابات الخبراء المشاركين في الدراسة الميدانية ، واستبعدت العبارات التي حققت متوسط وزن نسبي أقل من ذلك.


أهم نتائج الدراسة :

توصلت الدراسة الى عدد من النتائج الرئيسية التالية :
1- حققت عبارتان فقط تصف واقع التعليم الالكتروني في التعليم العام بينما لم تتحقق بقية العبارات وعددها ثلاث عشرة عبارة.
2- حددت الأسس التي ينطلق منها النموذج التنظيمي المقترح وهي :
أ- الأسس الفلسفية ب- الأسس التنظيمية
3- حددت أهداف النموذج التنظيمي المقترح لإدارة التعليم الالكتروني في التعليم العام.
4- حددت الأساليب التخطيطية لإدارة التعليم الالكتروني في التعليم العام.
5- تم تحديد الهيكل التنظيمي للنموذج المقترح لإدارة التعليم الالكتروني في التعليم العام المتمثل في :
أ) الأنشطة الرئيسية في الهيكل التنظيمي المقترح.
ب) الوحدات الإدارية المرتبطة بالانشطة الرئيسية في الهيكل المقترح.
ج) طبيعة عمل الوحدات وارتباطاتها التنظيمية في الهيكل المقترح.
د) الوحدات الداعمة في الهيكل التنظيمي المقترح.
هـ) تقويم الهيكل التنظيمي المقترح.
6- تحديد أفضل البرامج لتطبيق التعليم الالكتروني في ضوء النموذج التنظيمي المقترح.
7- وضع قواعد الإدارة ومتابعة مخاطر تقنية المعلومات والاتصالات في المدارس في ضوء النموذج التنظيمي المقترح.
8- تحديد المعوقات التي تواجه النموذج المقترح لإدارة التعليم ال